حاسة حالي كبرانة سبعين سنة، وشعرت أحياناً ممكن نام مافيق ، ماقدرت اتأقلم الغربة كتير مرّة وصعبة وكنت ابكي كتير وضعت مرتين بباريس ولمّا اسأل حدا ما حدا يدلني عالطريق ،
بيتي كان مقابل غابة سان جيرمان وكنت روح عليها واتأمل
الأسعار في فرنسا مرتفعة جداً ، اجيت عالشام ولحد هلق الاسعار بالشام ارخص او متقاربة مع اسعار فرنسا
فرنسا بتعاني من الروتين والبيروقراطية ، معاملة ضليت شهر كامل حتى خلصت ، هون بخمس دقايق وبمية ليرة فيي فوت عالنافذة الواحدة واحصل ع كل معاملاتي بسلاسة وسهولة..
0 تعليقات
شاركونا بآرائكم وتعليقاتكم