أن النبي عليه الصلاة و السلام كان نايم عند السيدة عائشة رضي الله عنها
و كان دورها من بين نسائه
ف لما اضجع جنبا قال لها : (ياعائشة ألا تأذنين لي أن أتعبد ربي عز وجل؟ فقالت: يارسول الله: والله إني لأحب قربك وأحب هواك- أي أحب ألاّ تفارقني وأحب مايسرك مما تهواه )
( أي أذنت له فقام لصلاة التهجد
معقول النبي يستأذن زوجتو منشان يقوم يصلي التهجد و يتعبد رب العالمين
يا سبحان الله ما اعظم النبي و ما أحن قلب النبي و ما أعدله حتى في عبادتو لرب العالمين ما هضم حق زوجتو عليه ...
أين رجالنا اليوم من أخلاق النبي ؟
أين رجالنا اليوم من حقوق زوجاتن عليهن ؟
من يعامل زوجته متل معاملة النبي ل زوجاته ؟
من اليوم عم يحترم و يقدس هالعلاقة اللي ربنا جعلا ميثاق غليظ ؟ ..
مين من رجالنا اليوم عم يعامل زوجته ك أمانة من رب العالمين
و ك وصية من رسولنا الكريم ؟ ...
ما قام بيت إلا بعد مخافة الله فيما بين أهله ..
و ما هُدمَ بيتٌ إلا بالبعد عن أوامر الله و مخالفة سنة نبيه الكريم ...
0 تعليقات
شاركونا بآرائكم وتعليقاتكم