- لن ننسى أن :
- دولة ( أوكرانيا ) إشتركت فى ضرب العراق ..
و الآن ( روسيا ) تضرب أوكرانيا ...
- و صدق الله إذ يقول :
- { و تلك الأيام نداولها بين الناس } ...
- هذا ما قراءته في
مجلة بوسنية مترجمه :
- ( نقلتها لكم ) ...
- إزدواجية الغرب ...
- حرﺏ ﺍﻹﺑﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻨﻬﺎ ﺍﻟﺼﺮﺏ
ﻋﻠﻰ ﻣﺴﻠﻤﻲ ﺍﻟﺒﻮﺳﻨﺔ ...
ﻭ ﺍﺳﺘﺸﻬﺪ ﻓﻴﻬﺎ 300 ﺃﻟﻒ ﻣﺴﻠﻢ ..
ﻭ ﺍﻏﺘﺼﺒﺖ ﻓﻴﻬﺎ 60 ﺃﻟﻒ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻭ ﻃﻔﻠﺔ ..
ﻭ ﻫﺠّﺮ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻭ ﻧﺼﻒ ..
- ﻫﻞ نذﻛﺮها ..!؟.
- ﺃﻡ ﻧﺴﻴﻨﺎﻫﺎ ..؟.
ﺃﻡ ﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﻋﻨﻬﺎ ﺷﻴﺌﺎ ﺃﺻﻼ ..!!؟.
- ﻣﺬﻳﻊ (ﺳﻲ ﺇﻥ ﺇﻥ ) ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺫﻛﺮﻯ
ﺍﻟﻤﺠﺎﺯﺭ ﺍﻟﺒﻮﺳﻨﻴﺔ ..
ﻭ ﻳﺴﺄﻝ ( ﻛﺮﻳﺴﺘﻴﺎﻧﺎ ﺃﻣﺎﻧﺒﻮﺭ ) ﺍﻟﻤﺮﺍﺳﻠﺔ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ :
- ﻫﻞ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻳﻌﻴﺪ ﻧﻔﺴﻪ ..؟.
- ﻛﺮﻳﺴﺘﻴﺎﻧﺎ ﺃﻣﺎﻧﺒﻮﺭ - ﻣﻦ ( ﺳﻲ ﺇﻥ ﺇﻥ ) ﺗﻌﻠﻖ
ﻋﻠﻰ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻟﺒﻮﺳﻨﺔ و الهرسك :
- ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺮﺑﺎً ﻗﺮﻭﺳﻄﻴﺔ ..
ﻗﺘﻞٌ ﻭ ﺣﺼﺎﺭٌ ﻭ ﺗﺠﻮﻳﻊٌ للمسلمين ..
و ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ ﺭﻓﻀﺖ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ..
ﻭ ﻗﺎﻟﺖ :
- ﺣﺮﺏ ﺃﻫﻠﻴﺔ و ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺧﺮﺍﻓﺔ ..!!.
- ﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﻬﻮﻟﻮﻛﻮﺳﺖ ﻧﺤﻮ ( 4 ﺳﻨﻮﺍﺕ )
ﻫﺪﻡ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 800 ﻣﺴﺠﺪ ..
ﺑﻌﻀﻬﺎ ﻳﻌﻮﺩ ﺑﻨﺎﺅﻩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻋﺸﺮ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩﻱ ..
ﻭ ﺃﺣﺮﻗﻮﺍ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺳﺮﺍﻳﻴﻔﻮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ..
- ﺗﺪﺧﻠﺖ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻓﻮﺿﻌﺖ ﺑﻮﺍﺑﻴﻦ
ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﺪﻥ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ..
- ﻣﺜﻞ : ﻏﻮﺭﺍﺟﺪﺓ .. ﻭ ﺳﺮﺑﺮﻧﻴﺘﺴﺎ .. ﻭ ﺯﻳﺒﺎ ..
ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺤﺼﺎﺭ ﻭ ﺍﻟﻨﺎﺭ ..
ﻓﻠﻢ ﺗﻐﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﺷﻴﺌﺎً ..
- ﻭﺿﻊ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﺁﻻﻑ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ
ﻓﻲ ﻣﻌﺴﻜﺮﺍﺕ إﻋﺘﻘﺎﻝ ..
ﻭ ﻋﺬﺑﻮﻫﻢ ﻭ ﺟﻮﻋﻮﻫﻢ ﺣﺘﻰ ﺃﺻﺒﺤﻮﺍ
ﻫﻴﺎﻛﻞ ﻋﻈﻤية..!!.
ﻭ ﻟﻤﺎ ﺳﺌﻞ ﻗﺎﺋﺪ ﺻﺮﺑﻲ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ..؟.
- ﻗﺎﻝ : ﺇﻧﻬﻢ ﻻ ﻳﺄﻛﻠﻮﻥ ﺍﻟﺨﻨﺰﻳﺮ ..!!.
- ﻧﺸﺮﺕ ﺍﻟﻐﺎﺭﺩﻳﺎﻥ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﻤﺠﺎﺯﺭ ﺍﻟﺒﻮﺳﻨﻴﺔ ..
ﺧﺮﻳﻄﺔ ﻋﻠﻰ ﺻﻔﺤﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ..
تظهر ﻣﻮﺍﻗﻊ ﻣﻌﺴﻜﺮﺍﺕ ﺍﻏﺘﺼﺎﺏ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺎﺕ ..
( 17 ﻣﻌﺴﻜﺮﺍً ) ﺿﺨﻤﺎً ﺑﻌﻀﻬﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺻﺮﺑﻴﺎ ﻧﻔﺴﻬﺎ ..
- ﺍﻏﺘﺼﺐ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ..
ﻃﻔﻠﺔ ﻋﻤﺮﻫﺎ 4 ﺳﻨﻮﺍﺕ ..
ﻭ ﺍﻟﺪﻡ ﻳﺠﺮﻱ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ..
- ﻭﻧﺸﺮﺕ ﺍﻟﻐﺎﺭﺩﻳﺎﻥ ﺗﻘﺮﻳﺮﺍً ﻋﻨﻬﺎ ﺑﻌﻨﻮﺍﻥ :
- ﺍﻟﻄﻔﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺫﻧﺒﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﺴﻠﻤﺔ ..
- ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ ( ﻣﻼﺩﻳﺘﺶ ) دعا ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ
ﻓﻲ ( ﺯﻳﺒﺎ ) ﺇﻟﻰ إﺟﺘﻤﺎﻉ ..
ﻭ ﺃﻫﺪﻯ ﺇﻟﻴﻪ ﺳﻴﺠﺎﺭﺓ ..
ﻭ ﺿﺤﻚ ﻣﻌﻪ ﻗﻠﻴﻼً ..
ﺛﻢ إﻧﻘﺾ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺫﺑﺤﻪ ..
ﻭ ﻓﻌﻠﻮﺍ ﺍﻷﻓﺎﻋﻴﻞ بمدينة ﺑﺰﻳﺒﺎ ﻭ ﺃﻫﻠﻬﺎ ..
- ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺼﺎﺭ ﺳﺮﺑﺮﻧﺘﺴﺎ ..
- ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﻮﻥ ( الصليبيون )
ﻳﺴﻬﺮﻭﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﻭ ﻳﺮﻗﺼﻮﻥ ..
ﻭ ﻛﺎﻥ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﻳﺴﺎﻭﻡ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻓﻬﺎ
ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻟﻘﻤﺔ ﻃﻌﺎﻡ ...
- ﺣﺎﺻﺮ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﺳﺮﺑﺮﻧﺘﺴﺎ ﺳﻨﺘﻴﻦ ..
ﻟﻢ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﺍﻟﻘﺼﻒ ﻟﺤﻈﺔ ..
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﻳﺄﺧﺬﻭﻥ ﺟﺰﺀﺍً ﻛﺒﻴﺮﺍً
ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻠﺪﺓ ..
ﺛﻢ ﻗﺮﺭ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﺗﺴﻠﻴﻤﻬﺎ ﻟﻠﺬﺋﺎﺏ :
- ﺍﻟﻜﺘﻴﺒﺔ ﺍﻟﻬﻮﻟﻨﺪﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﻤﻲ (ﺳﺮﺑﺮﻧﺘﺴﺎ)
فتآﻣﺮﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺮب ..
ﺿﻐﻄﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻟﺘﺴﻠﻴﻢ ﺃﺳﻠﺤﺘﻬﻢ
ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻷﻣﺎﻥ ..!!.
ﺭﺿﺦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺑﻌﺪ ﺇﻧﻬﺎﻙ ﻭ ﻋﺬﺍﺏ ..
ﻭ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻃﻤﺄﻥ ﺍﻟﺼﺮﺏ ..
ﺍﻧﻘﻀﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﺑﺮﻧﺘﺴﺎ ..
ﻓﻌﺰﻟﻮﺍ ﺫﻛﻮﺭﻫﺎ ﻋﻦ ﺇﻧﺎﺛﻬﺎ ..
ﺟﻤﻌﻮﺍ ( 12000 ) ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻛﻮﺭ ( ﺻﺒﻴﺎﻧﺎً ﻭ ﺭﺟﺎﻻً )
ﻓﺬﺑﺤﻮﻫﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﻭ ﻣﺜﻠﻮﺍ ﺑﻬﻢ ..
- ﻣﻦ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﺘﻤﺜﻴﻞ :
- ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺼﺮﺑﻲ ﻳﻘﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ
ﻓﻴﺤﻔﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ ..
ﻭ ﻫﻮ ﺣﻲ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﺼﻠﻴﺐ ﺍﻷﺭﺛﻮﺫﻛﺴﻲ
( ﻣﻦ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻟﻤﺠﻠﺔ ﻧﻴﻮﺯﻭﻳﻚ ﺃﻭ ﺗﺎﻳﻢ ) ..
- ﻛﺎﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻳﺘﻮﺳﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﺮﺑﻲ
ﺃﻥ ﻳﺠﻬﺰ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﻣﺎ ﻳﻠﻘﻰ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻢ ..!!.
- ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻓﺎﻋﺘُﺪِﻱَ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻓﻬﻦ
و قتل بعضهن ﺣﺮﻗﺎً ..
ﻭ ﺷﺮﺩ ﺃﺧﺮﻳﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻵﻓﺎﻕ ..
- ﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﺬﺑﺢ ﺃﻳﺎﻣﺎً ﻓﻲ ﺳﺮﺑﺮﻧﺘﺴﺎ ..
- ﻛﺎﻥ ﺳﻘﻮﻃﻬﺎ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺗﻤﻮﺯ / ﻳﻮﻟﻴﻮ 1995 ..
ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﺣﺮﺏ ﺍﻹﺑﺎﺩﺓ ﻹﺧﻮﺗﻨﺎ
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﺎﻥ ﺫﻧﺒﻬﻢ ﺃﻧﻬﻢ ﻣﺴﻠﻤﻮﻥ ﻣﺜﻠﻨﺎ ..
- ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﻡ ﺗﻤﺴﻚ ﺑﻴﺪ ﺍﻟﺼﺮﺑﻲ ..
ﺗﺮﺟﻮﻩ ﺃﻻ ﻳﺬﺑﺢ ﻓﻠﺬﺓ ﻛﺒﺪﻫﺎ فيقطع يدها
ثم ﻳﺠﺰ ﺭﻗﺒﺘﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ..!!.
ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﺬﺑﺤﺔ ﺗﺠﺮﻱ ..
ﻭ ﻛﻨﺎ ﻧﺮﻯ ﻭ ﻧﺴﻤﻊ ﻭ ﻧﺄﻛﻞ ﻭ ﻧﻠﻬﻮ ﻭ ﻧﻠﻌﺐ ..
- ﻭ ﺑﻌﺪ ﺫﺑﺢ ﺳﺮﺑﺮﻧﺘﺴﺎ ..
ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ ( ﺭﺍﺩﻭﻓﺎﻥ ﻛﺎﺭﺍﺟﺘﺶ ) ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻓﺎﺗﺤﺎً
ﻭ ﺃﻋﻠﻦ :
- ﺳﺮﺑﺮﻧﺘﺴﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﺻﺮﺑﻴﺔ ﻭ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻵﻥ
ﺇﻟﻰ ﺃﺣﻀﺎﻥ ﺍﻟﺼﺮﺏ ..
- ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﻳﻐﺘﺼﺒﻮﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺔ ..
ﻭ ﻳﺤﺒﺴﻮﻧﻬﺎ ( 09 ﺃﺷﻬﺮ ﺣﺘﻰ ﺗﻀﻊ ﺣﻤﻠﻬﺎ ) ..
- ﻟﻤﺎﺫﺍ ..؟.
- ﻗﺎﻝ ﺻﺮﺑﻲ ﻟﺼﺤﻴﻔﺔ ﻏﺮﺑﻴﺔ :
- ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﻠﺪ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺎﺕ
ﺃﻃﻔﺎﻻً ﺻﺮﺑﻴﻴﻦ ( Serb babies ) ..
- ﻭ ﻧﺤﻦ ﻧﺘﺬﻛﺮ ﺍﻟﺒﻮﺳﻨﺔ .. ﻭ ﺳﺮﺍﻳﻴﻔﻮ ..
ﻭ ﺑﺎﻧﻴﺎﻟﻮﻛﺎ .. ﻭ ﺳﺮﺑﺮﻧﺘﺴﺎ ...
- ﻧﻘﻮﻟﻬﺎ ﻭ ﻧﻌﻴﺪﻫﺎ :
- ﻟﻦ ﻧﻨﺴﻰ ﺍﻟﺒﻠﻘﺎﻥ ..
- ﻟﻦ ﻧﻨﺴﻰ ﻏﺮﻧﺎﻃﺔ ..
- ﻟﻦ ﻧﻨﺴﻰ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ..
- ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﻣﺮﻭﺭ ( 20 ﻋﺎﻣﺎً ) ﻋﻠﻰ ﺟﺮﻳﻤﺔ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ
ﻭ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻮﺳﻨﺔ و الهرسك ..
- ﻧﻘﻮﻝ : ﻟﻦ ﻧﻨﺴﻰ .. ﻟﻦ ﻧﻌﻔﻮ ..
ﻭ ﻟﻦ ﻧﺼﺪﻕ ﺃﺑﺪﺍً ﺃﺑﺪﺍً
ﺷﻌﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ ﻭ ﺍﻟﺘﻌﺎﻳﺶ ﻭ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ..
- ﻓﻲ ﻏﻤﺮﺓ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻮﺳﻨﺔ ﻛﺘﺒﺖ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﻓﺮﻧﺴﻴﺔ :
- ﻳﺘﻀﺢ ﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻣﺎ ﻳﺠﺮﻱ
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻮﺳﻨﺔ و الهرسك ..
ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭﺣﺪﻫﻢ ﻫﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ يتمتعون
بثقافة ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭ ﻣﺘﺤﻀﺮﺓ ...
- ﻭ ﻫﻨﺎ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺴﺠﻞ ﺑﻤﺪﺍﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺭ ..
ﻣﻮﺍﻗﻒ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺍﻷﺭﺛﻮﺫﻛﺴﻲ ( ﺑﻄﺮﺱ ﻏﺎﻟﻲ )
الذي كان ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺃﻣﻴﻦ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ..
- ﻭ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﺤﺎﺯ ﺑﺸﻜﻞ ﺳﺎﻓﺮ ﺇﻟﻰ ﺇﺧﻮﺍﻧﻪ ﺍﻟﺼﺮﺏ ..
- ﻟﻜﻨﻨﺎ ﺑﻌﺪ ( 20 ﻋﺎﻣﺎً ) ﻟﻢ ﻧﺘﻌﻠﻢ ﺍﻟﺪﺭﺱ ..
- ﺇﺿﺎﻓﺔ ﻻ ﺑﺪ ﻣﻨﻬﺎ :
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﻳﺘﺨﻴﺮﻭﻥ ﻟﻠﻘﺘﻞ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻭ ﺃﺋﻤﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﺟﺪ ﻭ ﺍﻟﻤﺜﻘﻔﻴﻦ ﻭ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ..
و كانوا ﻳﻘﻴﺪﻭﻧﻬﻢ ﺛﻢ ﻳﺬﺑﺤﻮﻧﻬﻢ
ﻭ ﻳﺮﻣﻮﻧﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬر ..!!.
- ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﺇﺫﺍ ﺩﺧﻠﻮﺍ ﺑﻠﺪﺓ ﺑدؤﻭﺍ ﺑﻬﺪﻡ ﻣﺴﺠﺪﻫﺎ ..
ﻭ ﻳﻘﻮﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ :
- ﺇﺫﺍ ﻫﺪﻡ ﺍﻟﺼﺮﺏ ﻣﺴﺠﺪَ ﺍﻟﺒﻠﺪﺓ ﻓﻠﻴﺲ ﻟﻨﺎ
ﺇﻻ ﺍﻟﻨﺰﻭﺡ ﻣﻨها ..
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻳﻤﺜﻞ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ..!!.
- ﺃﺫﻛﺮ ﺃﻥ ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺔ ﻭﺻﻔﺖ ﺇﺑﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻮﺳﻨﺔ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺓ :
- ﺣﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﺗُﺸن ﺑﺄﺳﻠﻮﺏ
ﺍﻟﻘﺮﻭﻥ ﺍﻟﻮﺳﻄﻰ ..!.
- ﺇﺧﻮتي في الله و باﻹﺳﻼﻡ :
- حسبنا الله و نعم الوكيل ...
- رسالة إلى المفتونين بالحضارة الغربية
و حقوق اﻻنسان المزيف الذي يتشدقون به ..
2 تعليقات
الله يعطيك الف خير و شكرا على المعلومات لاني ما كنت اعلم شيئ عن هذه القصة
ردحذفو الحمد الله على نعمة الاسلام
العفو .. والحمد لله على كل حال وعلى نعمة الاسلام.. سررت بتعليقك
حذفشاركونا بآرائكم وتعليقاتكم