توفي مولود بعد ولادته مباشرة ،
فسلموه لابيه ليدفنه ،، فركب مع صديقه السيارة وانطلقا باتجاه المقبرة وهو واضع إبنه في حضنه وينظر لوجهه متأملا ، فتأثر صديقه بالموقف ولكن تمالك نفسه فانحنى بهم الطريق فاستقبلتهم الشمس ،، حيث قام الاب بنزع سترته وضلل بها على ابنه ليقيه حر الشمس ؛ يا الله لقد نسي الاب أن أبنه ميت فغلبت صديقه الدمعة ونزلت من عينيه فصدم وانفجر باكياً ؛ من رحمته بولده ؛ وفهم حينها معنى الآية وأخذ يرددها ،، :
( وقل رب أرحمهما كما ربياني صغيرا )
• يارب في كل دقيقة تمر على ( أمي و أبي ) افتح لهما باب راحة لا يسد وارزقهم عطايا كجبل أحد واجعل الجنة لهم دار خلد يارب 🤲
اللهم أجعل أمي وأمگ وأبي وأباگ من أهل الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب اللهم آمين يارب
0 تعليقات
شاركونا بآرائكم وتعليقاتكم