رفض الدكتور محمد مشالي المعروف بـ«طبيب الغلابة»، بشيك بمبلغ مليون جنيه من برنامج «قلبي اطمأن»،
وبالرغم من المسافات التي قطعها الشاب مقدم البرنامج وفريقه إلى الغربية لمساعدة الدكتور محمد، رفض الدكتور محمد الشيك المقدم له، حيث أكد «غيث» مقدم البرنامج:«انتظرناه بالقرب من منزله فلم يأتي، وكذلك أمام العيادة إلا أنه لم يهتم».
وبعدما عرف الطبيب أن هناك سيدة إماراتية مريضة وتحتاج للكشف عليها، بدأ يهتم لتلبية نداء الإنسانية وشرفه المهني، إلا أنه وجد فريق البرنامج هم من ينتظرونه، ليعرضوا عليه مبلغ مليون جنيه ونقله إلى عيادة أكبر وسماعة طبية، إلا أنه رفض كل شيء عدا السماعة الطبية، مؤكدًا على تمسكه بوصية والده «استوصي بالفقراء خيرًا»، ووجه الفريق بالتبرع لملاجئ الأيتام.
وقال الدكتور محمد مشالي،
مبررًا رفضه للمبالغ المالي: « نشأت فقير ووالدي أوصاني بالفقراء خيرًا، ومش عاوز عربية 10 متر، ولا بدلة بآلاف الجنيهات، سنتدوتش الطعمية يكفيني».
قصة محمد مشالي (طبيب الفقراء).
الدكتور محمد مشالي المعروف بطبيب الغلابة في ذمة الله
وبالرغم من المسافات التي قطعها الشاب مقدم البرنامج وفريقه إلى الغربية لمساعدة الدكتور محمد، رفض الدكتور محمد الشيك المقدم له، حيث أكد «غيث» مقدم البرنامج:«انتظرناه بالقرب من منزله فلم يأتي، وكذلك أمام العيادة إلا أنه لم يهتم».
وبعدما عرف الطبيب أن هناك سيدة إماراتية مريضة وتحتاج للكشف عليها، بدأ يهتم لتلبية نداء الإنسانية وشرفه المهني، إلا أنه وجد فريق البرنامج هم من ينتظرونه، ليعرضوا عليه مبلغ مليون جنيه ونقله إلى عيادة أكبر وسماعة طبية، إلا أنه رفض كل شيء عدا السماعة الطبية، مؤكدًا على تمسكه بوصية والده «استوصي بالفقراء خيرًا»، ووجه الفريق بالتبرع لملاجئ الأيتام.
وقال الدكتور محمد مشالي،
مبررًا رفضه للمبالغ المالي: « نشأت فقير ووالدي أوصاني بالفقراء خيرًا، ومش عاوز عربية 10 متر، ولا بدلة بآلاف الجنيهات، سنتدوتش الطعمية يكفيني».
قصة محمد مشالي (طبيب الفقراء).
الدكتور محمد مشالي المعروف بطبيب الغلابة في ذمة الله
0 تعليقات
شاركونا بآرائكم وتعليقاتكم