وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، يمكن للعديد من الأدوية أن تتلف أو تتحلل في درجات الحرارة المرتفعة.

سانت لويس – يمكن لدرجات الحرارة المرتفعة خلال أشهر الصيف الحارة أن تؤثر على كل شيء تقريبًا، حتى الأدوية الموصوفة.

تشير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى ثلاث طرق رئيسية لتفاعل الحرارة مع الأدوية:

بعض الأدوية، مثل تلك المستخدمة لعلاج قصور القلب وارتفاع ضغط الدم، يمكن أن تجعلك أكثر عرضة للآثار السلبية للحرارة.

يمكن أن يتضرر الأنسولين، وأقلام الإبينفرين، وأجهزة الاستنشاق، وغيرها من الأدوية أو تتحلل في الطقس الحار.

يمكن لبعض الأدوية أن تجعل بشرتك أكثر عرضة لأشعة الشمس.

وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، قد تؤدي بعض الأدوية أيضًا إلى تفاقم حساسية الحرارة. من بين الأعراض:

قلة الشعور بالعطش.

اضطراب في تنظيم درجة حرارة الجسم، وهو قدرة الجسم على تنظيم درجة حرارته.

قلة التعرق، والتي قد تُسببها مضادات الاكتئاب.

انخفاض ضغط الدم، مما يزيد من خطر الإغماء، وقد يكون ناجمًا عن بعض الأدوية المضادة للالتهابات.

قد يُسبب تناول بعض الأدوية المُستخدمة في علاج الأمراض النفسية ضعفًا إدراكيًا.

يُؤثر تخزين الأدوية بشكل صحيح على مدى تأثرها بالحرارة.

يُوصي الأطباء بتخزينها في مكان بارد وجاف.

لا يُنصح بتخزين الأدوية في خزانة الحمام، لأن الحرارة والرطوبة الناتجة عن الدش أو حوض الاستحمام قد تُسببان تلفها.

احتفظ بدواءك في عبوته الأصلية.

إذا كنت قلقًا بشأن تخزينه بشكل غير صحيح، يُمكنك دائمًا استشارة الصيدلي.